استثارتني صورة فناء مدرستي في هاتف ابنتي ،صورة ذلك الفناء الذي لطالما ركضت فيه وصفنت فيه
ونظرة لنديداتي فيه بنظرات عده حوت بعض من الفرح والحزن والغبطه و..و.و.و.....
ولكن المؤكد انها لم تشمل حقد او حسد
اليكم صورته وجماله وموجز مختصر وقصيرا جدا ولمحه
لحياتي آنذاك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق