الاحد واجوائه الرائعه 24/1/1432هـ

كانت الاجواء ولازالت جدا رائعه لم ينقصها الا تعرق كفوف المحبين لتنعم بالدفا مع هذه الاجواء الماطره

ننتظر الدفا كما ننتظر المطر من تلك الغيوم هيا للنعم معنا بمكه وروعتها .

هنا صورة للغيم وقد رسمت شكل العين

أمانه يالسحاب اللي توجه للحجاز عصير
.................... تركّد واحمل الأشواق معك لسيد خلاني

وإذا جيت لطرف مكه تهلل وانهطل بالخير
.................... وعانقها بأشواق الغلا يوم الغلا جاني

وعطها نبذة اخباري وعطها موجز التقرير
.................... وعطها سالفةحب سكن في وسط وجداني

انا ماأقدر على وصفة وخانت روعة التصوير
.................... دخوله انعش فؤادي مثل همال الأمزاني

بنا له عرش واستوطن ونفّذ خطت التهجير
.................... وهجّر من سكن قبله بلا رحمه وتحناني

عقب ماكانت ظلوعي تشكّى من العطش للبير
.................... تروّت من غلا حبه وفاضت كل كيساني

وانا ماني بطايع في هواها عاذلي ومشير
.................... أبعطيعها الغلا اللي ماعطيته واحد ثاني

وبكتب في سماء الصفحة وأعبّر للهوى تعبير
.................... وبشطب من جَرَح قلبي وبنسى كامل أحزاني

حياتي قبلها كانت بداية مرحلة تطوير
.................... وبعد ماحلت بقلبي ثبت اسمي وعنواني

أمانه يالساحاب للي توجه للحجاز عصير
.................... تركد واحمل الأشواق معك لسيد خلاني