احلم بماء يغسل هموم الكون ونور يسطع ويشرق من بعده لكي
يجفف تلك الآلآم وينشرها للذكرى ،ليست ذكرى محزنه
ولكن ذكرى لحمد الله وشكره على ما سننعم به بعد ذلك الحلم ،
فالحمدلله على اننا لازلنا في ارض العمل والاجازه
ولم نصبح في ارض العرض ننتظر مع المنتظرين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق