انا وهو
لن ارتب شيئ او حدث فيما ارويه هنا سارتجله كما يحلوا لي لانها عنه وعن عفويته
وطيبه وطريقته في الحياه .
حين تزوجته كنت طفله لاتعلم في الحياة والزواج شيئ وهو علم ذلك وقام بعمل كل شيئ
لم يجبرني في يوم على اعمال منزليه او تحضير الطعام كان يأتي به ثم يوقضني من نومي
للاكل عشت معه كطفله مدلـلـه كل ما تريده يجاب من اول مره لم ارد يوما في طلبا ما مهما كانت صعوبته
فضلني على الجميع وقدمني عليهم لم ينصت لاحد ما فيما يقال عني وعن تدليله لي
كنت ولازلت على مدار 21 عام تلك المدلـلـه لايستطيع اغضابي ابدا كما لااستطيع جبره على شيئ
والاثقال عليه ولا انتظر في حياتي معه حين الغضب ان يقوم هو بأرضائي لانه مهما صار
فقد جمعنا للرحمه والموده ونحن ولله الحمد نعمل بذلك لم نغضب في حياتنا الزوجيه اكثر من
ساعتين او ثلاث يكون فيها خارج المنزل اما حينما يكون بالمنزل فلم نستمر في الغضب اكثر من عشر
دقائق نظرا لان كل منا لايستطيع النظر في عين الاخر حين الخصام فبمجرد النظر تنفجر الضحكات المدويه
ويبدا العناق ذلك هو وتلك انا وقد نكون ربما سعيدين .
موقف :
سألته والدته يوما من تحب اكثر انا ام حياة
أجابه لا احد مثل حبها هي من احب اكثر من الجميع(ازعجتني اجابته وابكاني سؤالها وقد كانت مخطئه حين سألت لانه لامجال للمقارنه بيننا فهي اغلى النساء وان عجز عن التعبير والتفريق في المشاعرفلا شيئ يعادل حب الام ولكن تم السؤال والجواب في لحظة جهل ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق