اعتدت تلبية طلباتي فليس كل ما اطلبه منك احتاجه فعلا ولكن هناك طلبات تندرج تحت مفهوم الدلال وبالذات الصعبه منها
ومع ذلك تنجح دائما في تقبلها وتلبيتها لا ادري اهو فعلا حب مفرط ام انه شيئ اخر ،
في بعض الاحيان اضحك من ردة فعلك عندما اطلب البعيد الصعب وانا اسمعك تتذمر من صعوبة تحقيقه واضحك اكثر عندما
اراك تقدمه لي بعد سلسلة التذمر السابقه هل لهذه الدرجه تحبني ام ماذا ،على مدار تلك السنوات غرقت بالهدايا معك المستمره واليوميه والتي تبدا من الايس كريم الذي احبه وتفاجئني به او الشوكولا او الياسمين او المشروبات او بعض الاكلات او ...و....او ....و.....او ..... كل تلك الاشياء التي توقظني من نومي لكي اخذها او تستدعيني من مكان ماء لكي استلمها منك
كانت بمثابة افراط في تدليلي لن انسى لك في يوم بحثك المستميت عما اطلبه ولا تعلم مكانه لن انسى اتصالاتك على الجميع لتسأل عن مكانه لن انسى تكبدك احيانا عناء السفر لجلبه رغم قل عطائي وقل هداياي لك ولكن ليس لتقصير مني بل لانك لاتريد تلك الهدايا وترفضها احيان
همسه :
(تهادوا تحابوا ) اذا فما الخلل لدينا .
عندما احصل على هديه منك برغم احيان كرهي لها كنوع عطر لااحبه او نوع شوكولاه يزعجني فاني لااشعرك بذلك
احتراما لك وتقديرا لتكبدك المشقه حتى تجلبه الي ،اذا فما الخلل في العكس .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق