لعطر الغياب رائحة شوق مؤلمه تغدو وتروح بك الى تلك اللحظات التي جمعتك بهم الى بريق الفرح او الحزن في اعينهم الى دفئ اكفهم الى ماض لن يعود ابدا لانهم اصبحوا في قائمة المستحيلات في ذلك المكان البعيد البارد الذي يقرص القلب بعصفه البارد الموجع في مدى مكشوف لاتستطيع التواري واللجوء الى زاوية دافئه كل مافي ذلك المدى هو عطرهم وذكرياتهم والالم .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق