حمى مشتعله بداخلي فبأي قياس سترى درجتها وبأي دواء ستطفئ لهيبها والمها فرعشة الحب والشوق حطمت جسدي فبما اتكمد وانت بردي في ليالي الصيف ودفئي في ليالي الشتاء ،لن اغتسل من اجل الحمى مالم تأتي انت وتطفئها بحنانك ولن اشفى مالم ارتشف من لذيذ لعابك فانظر ماذا انت فاعل هل ستكون الطبيب والدواء ام ستكون من المشاهدين المشفقين على حال تلك العاشقه.
الثلاثاء، 13 مايو 2014
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق