لا اعلم كيف هي الحياة فالبيوت الساكنه لي رغبة في التجربه فضجيج حياتي وذلك الجدال الصارخ قد اخل بأتزاني واصابني بطنين مزعج حد الجنون لا اعلم كيف اغلق أذني منه فالكل قد فر ولم يبقى سواي تتساقط على راسه القذائف .
الخميس، 28 يناير 2016
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق