حين تكتب عن الحب وتجسده في حروف شتئ
وانت تعلم يقين ان لااحد هناك يسمعك
وان ماتكتبه لهم سيسلب غيرهم ،
تتألم صدقا
لانه لاامل ابدا في حب جديد،
ولا امل في ذلك القديم ،
وان الوجع الذي تشعر به الان
قد يشعر به من يقرأ لك
ولا يستطيع الحصول عليك ،
فعلا هي فروقات حياة تبعدك عن الحياة التي تريدها
وبشر يملكون ما تحب ولا يقدرونه
وانت تملك ما يحبون ولا تقدره ،
وهناك من يرغب بك ولا تريده ،
وفي الطرف الاخر من ترغب به وربما لايريدك او منشغل مع سواك
وهكذا ليس كل ما نتمناه ندركه ونحيا به .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق