وَأُنَادِيكَ وَدَموعَي هماليل وَفِي الصَّدْرَ تنهيده و حَرَّهُ
أَحُبَكَ وَمَا لِلْحَبِّ تأويل وَلَا شَفَتْ مِنْكِ اي الْمَضَرَّةَ
وسواليفك بِكُلَّ التَّفَاصِيلَ وَصُوَّتَكَ بِهَا لله دَرَّهُ
أَبِي مِنْكِ مَا يَنْهَدُّ لِي حَيْلَ عَلَى شِي مَا يَسْوَى المبره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق