انقشوا الحنا على ترفا اليدين واقبلوا لاهنتم على مصافح اصحابها
لحظات خالده
مدونه تصويريه
اهلاً بالارواح المجنده
لكل روح زارت اعماقي تجلدي واصبري عليّ فلا زال هناك ما لايستطيعه قلمي ولا تتحمل يدي حمله وايصاله لهنا، وان استطاعته يدي وهمت بكتابته ستمحوه دموعي التي تأبى ان تترك على قلبي هماً الا وغسلته فكونوا مع ما اقدر على تدوينه رحما ء لان ما مررت به اكبر من كل شيئ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق