هنا شعرت كاني ملكه تسير في سرح ممهد .
زوايا خاليه في اخر الليل ولكنه هادئه وتبعث للاطمئنان والسكينه
زاويه احتوتنا طوال ايام مكوثنا بالحرم نجلس به كل عصر ويأتينا الاحبة هناك .
الباب الذي وطئت رجلي منه ارض المسجد المبارك مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم .
هههه وهذه صوره متطفله مني على سيارة عرسان كانت مرصوفه امام احدى الفنادق المجاوره للحرم
هههه ملقوفه عارفه لاحد يقول كششش عليه .
هذه احدى لحظات كتابتي هناك كنت انا وجهازي وقلمي واشيائي فقط وحيدين في تلك اللحظه نكتب ونبحث عن شيئا ما .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق